أسباب ضمور المخ البسيط

كتابة: اية ابراهيم - آخر تحديث: 15 فبراير 2024
أسباب ضمور المخ البسيط

سنقدم لكم عن صحه وعن المزيد من هذه المقاله سوف نتكلم عن مرض يصيب قشره الراس ويسبب بعض التلف في بعض الخلايا ويتم هذه الاصابه عن طريق المخ ويتم كشفه عن طريق عمل الاشعه رنين وعمل الاختبارات الكثيره والمعرفيه واختبار حركه الاعصاب سوف تعرف عن هذه المشكله وتعالج منها فورا انها مع مرور الوقت سيسبب بعض النزيف وحمي عند لولاده او التهاب الجهاز العصبي في فتره ضمور المخ البسيط وهي علاج تام عليه .

ضمور المخ البسيط

هناك بعض الناس قد يعانون من هذه المشكله وسوف تكبر مع مرور الوقت وهي :

 

هو مرض يصيب قشرة الدماغ بسبب تلف في بعض الخلايا الموجودة في قشرة

المخ، ويؤثّر بشكل سلبيّ على الوظائف المعرفيّة للدماغ والتفكير والذكاء والقدرة

على التفكير بشكل منطقي وواقعي، وكما أن الإصابة بهذا المرض قد تمنع بعض

الوظائف الحركيّة والحسيّة، ويحدث هذا المرض نتيجة عامل وراثيّ في العائلة، أو

الخمول، أو تعرّض الشخص المصاب للإشعاع والسموم، أو استخدام أحد الأدوية

بشكل خطأ، أو الإصابة بمرض الزهايمر أو التصلّب اللوحي، أو قد يكون بسبب نقص

الأوكسجين عند ولادة الطفل، أو إصابة الأم بنزيف رحميّ عند الولادة، أو التهاب

الجهاز العصبيّ وحدوث تشنّجات أو حدوث إصابة في الرأس ونقص في الأوكسجين

وخاصّةً عند الأطفال حديثي الولادة.

طرق علاج ضمور المخ البسيط؟

 

يتمّ تشخيص مرض ضمور المخ عن طريق عمل أشعة رنين مغناطيسي للدماغ

والمخ، وقياس نسبة الكهرباء في المخّ، وعمل اختبار للذكاء والوظائف المعرفية،

وعمل اختبار حسيّ، واختبار لحركة الأعصاب والعضلات.

في الحقيقة لا يوجد دواء سحريّ يعمل على التخليص من ضمور المخ البسيط،

ويعود ذلك إلى صعوبة إعادة بناء خلايا المخّ الميتة أو التالفة، لكن في بعض

الحالات يتمّ إعطاء المريض دواء مثل الانسيفابول ودواء نوتروبيل فهي مفيدة جداً

في تحسين حالة المريض إلى الأفضل، وكما أنّ الرعاية الخاصّة من الأهل تساعد

في العلاج ولو بنسبة بسيطة؛ فالمصاب بمرض ضمور المخ لا يستطيع القيام

بوظائف الحياة المختلفة فيجب إعانته حتى يعيش حياة كريمة، كما يفترض من

الأهل تسجيل الشخص المصاب بمراكز التدريس التي تعتني بهذه الحالات وتقدّم

برامج خاصّة التي تساعده على التأقلم مع الحياة.

طرق الوقاية من ضمور المخ البسيط؟

 

تأتي الوقاية بدايةً من الحمل بمراجعة الطبيب بشكل مستمرّ ودوريّ ليتم الكشف

عن أي خلل في الطفل قبل ولادته، ومعرفة المشاكل التي من الممكن حدوثها

عند الولادة لتجنّبها فأكثر حالات ضمور المخ البسيط تكون موجودة في الطفل عند

ولادته، لذلك تقوم الكثير من الدول المتقدمة بعمل مسح لكل طفل فور ولادته

لاكتشاف هذه الحالة، والمسح يشمل أشعة الركبة ونسبة هرمون الغدة الدرقيّة

وعمل اختبار أكسيد الكلوريد، فالعلاج المبكر يمنع تطوّر الحالة، ويجب العمل على

تجنّب حدوث ازرقاق للطفل ونقص في الأوكسجين، وفي حالة التهاب أنسجة المخ

يجب العلاج فوراً دون الانتظار ولو لدقائق، ولكن في الحالات الوراثية لا يمكن العلاج

لذلك يجب العمل على عمل فحص قبل الزواج الذي يبين به مدى القدرة على إنجاب أطفال أصحّاء.

 

علاج ضمور المخ البسيط

علاج ضمور المخ البسيط عند الاطفال وهي ذلك تنتشر في خلايا المخ في فتره من التعب

 

 

ضمور المخ؟

 

 

ضمور المخ (الدماغ) هوَ خسارة خلايا الدماغ ولحاق بعض الأضرار بها، ويُمكن أن ينشأ بسبب العديد من أمراض الدماغ، مثل بعض الإصابات التّي تلحقُ به، أو إصابته بالالتهابات.

قد يُصاب بهذا الضمور أي شخص إن كانَ كبيراً أو صغيراً، وفي حال إصابة الأطفال الصغار به قد تكونُ الحالة بسيطة وخفيفة وبالإمكان علاجها بسهولة وفاعلية أكثر لأنَّ المرض لا يزالُ بأولّه.

أسباب الإصابة بضمور المخ؟

 

 

قد يحدث موت خلايا المخ نتيجة بعض العوامل التالية:

السكتة الدماغية.
إصابات في الدماغ.

قد يحدث ضمور المخ أيضاً بسبب مجموعة متنوعة من الأمراض الوراثية أو المُكتسبة بما فيها:

مرض الزهايمر.؟

 

الشلل الدماغي (وهو خللٌ أو اضطرابٌ يحدُث في الدماغ ويؤثّرُ على الحركة والتوازن).
مرض هنتنغتون ( وهوَ من بعض الأمراض الوراثيّة التّي تؤثّرُ بشكلٍ سلبيّ على الخلايا العصبيّة في الدماغ).
التصلب المتعدد (وهوَ مرضٌ يُصيبُ الدماغ والحبل الشوكي ويؤثّر عيلهما، بحيث يختل توازن الشخص ويفقدهُ، وقد يُسبب لهُ بعض المشاكل الأخرى).
مرض بيك، وهوَ من أمراض الخرف والتّي قد تُصيب الإنسان بأية مرحلة من مراحل حياته، بحيث يؤدّي لإيذاء مناطق مُعيّنة من الدماغ.

العوامل التّي تزيد خطورة الإصابة بالضمور؟

 

هُنالِكَ بعض العوامل التي قد تعمل على زيادة خطر الإصابة بضمور المخ، وذلِكَ لا يعني بأنَّ أي شخص لديه أحد هذهِ العوامل مُعرضٌ للإصابة به. وهذهِ العوامل تشمل:

التقدُّم في السن.
إصابة في الدماغ نتيجة التعرُض لحادثٍ ما.
تاريخ عائلي بالإصابة ببعض الأمراض مثل مرض الزهايمر، ومرض هنتنغتون، أو بعض الاضطرابات العصبية المُماثلة.
تاريخ عائلي بالإصابة بأمراض المناعة الذاتية مثل التصلب المتعدد.
إصابات شديدة في الرأس.

 

الوقاية من الإصابة بضمور المخ؟

 

 

إنَّ ضمور المخ مرضٌ لا يُمكن الوقاية منهُ في أكثر الحالات، إلّا أنَّ اتباع نمط حياة صحي قد يُساعد الشخص على إبطاء تطور الضمور، وقد يُقلل من شدة الأعراض المُصاحبة لهُ، ومن بعض العوامل التّي قد تُقلل من فُرص الإصابة بهِ:

السيطرة على ضغط الدم، ومُحاولة إبقائه ضمن نسبتهِ الطبيعيّة بدون أي ارتفاع أو انخفاض.
تناول الأطعمة الصحيّة والمُتوازنة، وبالأخص تلكَ التّي تحتوي على العناصر الغذائيّة المُهمّة لجسد الإنسان، كالألياف والبروتين والفيتامينات وغيرها.
مُحاولة الشخص للبقاء نشطاً عقلياً وجسدياً واجتماعيّاً، حتّى يبقى دماغهُ في حركةٍ مُستمرة.

علاج ضمور المخ البسيط عند الأطفال؟

 

 

العلاج الطبيعي لتحسين وظيفة المُخ وقدرتهِ على القيام بالأنشطة اليومية.
الحصول على الاستشارة والدعم النفسي من العائلة والطبيب الشخصي.
تناول الأدوية والحصول على العلاج المُناسب من قبل الطبيب المُختص

العوامل

هُنالِكَ بعض العوامل التي قد تعمل على زيادة خطر الإصابة بضمور المخ، وذلِكَ لا

يعني بأنَّ أي شخص لديه أحد هذهِ العوامل مُعرضٌ للإصابة به. وهذهِ العوامل تشمل:

 

التقدُّم في السن.

إصابة في الدماغ نتيجة التعرُض لحادثٍ ما.

تاريخ عائلي بالإصابة ببعض الأمراض مثل مرض الزهايمر، ومرض هنتنغتون، أو بعض

الاضطرابات العصبية المُماثلة.

تاريخ عائلي بالإصابة بأمراض المناعة الذاتية مثل التصلب المتعدد.

إصابات شديدة في الرأس.

الوقايه والعلاج

إنَّ ضمور المخ مرضٌ لا يُمكن الوقاية منهُ في أكثر الحالات، إلّا أنَّ اتباع نمط

حياة

صحي قد يُساعد الشخص على إبطاء تطور الضمور، وقد يُقلل من شدة الأعراض المُصاحبة لهُ، ومن بعض العوامل التّي قد تُقلل من فُرص الإصابة بهِ:

السيطرة على ضغط الدم، ومُحاولة إبقائه ضمن نسبتهِ الطبيعيّة بدون أي ارتفاع أو انخفاض.
تناول الأطعمة الصحيّة والمُتوازنة، وبالأخص تلكَ التّي تحتوي على العناصر الغذائيّة المُهمّة لجسد الإنسان، كالألياف والبروتين والفيتامينات وغيرها.
مُحاولة الشخص للبقاء نشطاً عقلياً وجسدياً واجتماعيّاً، حتّى يبقى دماغهُ في حركةٍ مُستمرة.

العلاج الطبيعي لتحسين وظيفة المُخ وقدرتهِ على القيام بالأنشطة اليومية.
الحصول على الاستشارة والدعم النفسي من العائلة والطبيب الشخصي.
تناول الأدوية والحصول على العلاج المُناسب من قبل الطبيب المُختص وتكون في خاتمه المقاله سوف تتعرف علي المويد زوروا موقعنا “لحظات”

التالي
تتألق الفنانة منى زكي بالون الفوشيا فى فيلم لما بنتولد
السابق
طريقة عمل اليغمش اليمني