كلمات في مدح الرسول

كتابة: Saber_ ibrahem - آخر تحديث: 16 فبراير 2024
كلمات في مدح الرسول

سوف نقدم لكم كلمات في مدح الرسول ان الراسول كان جميل جداً , وكان هادئ للغايه فهو الله لم يخلق فيه عيب ابداً , لانه نبي م الله , وان الصحابه كانو يحبونه جداً , وان الكفار كانو يكرهونه , وان الله انزل م السماء المدح والصلي لكي نكسب حسانات واذا صليت علي النبي يصلي عليك , وللمزيد زورو موقعنا لحظات اكبر موقع في العالم والشرق الاوسط زورونا ونتمني ان نعجبكم موقعنا لحظات اكبر موقع في العالم ورقم واحد في الشرق الاوسط زورونا ونتمني ان نعجبكم موقعنا لحظات

في معنى المديح النبوي

هو مجموعة الأشعار والقصائد التي تعدد صفات الرسول محمد صلى الله عليه وسلم وتذكر مزاياه الخُلقية والخَلقية. ويعرف الشاعر والأديب المصري، زكي مبارك (1892 _ 1952)، المديح النبوي بأنه” فن من فنون الشعر التي أذاعها التصوف، فهي لون من التعبير عن العواطف الدينية وباب من الأدب الرفيع لأنها لا تصدر إلا عن قلوب مفعمة بالصدق والإخلاص.”

تاريخ المديح النبوي

مدح النبي، صلى الله عليه وسلم ليس ظاهرة فنية حديثة ومعاصرة، بل ضرب من الإبداع الفني الممتزج بعشقه صلى الله عليه وسلم، بدأ مع الدعوة النبوية والفتوحات الإسلامية. وقد مدحه أعمامه وأصحابه وأزواجه، الذين آمنوا واتبعوا رسالته وآمنوا بها حق الإيمان وأصدقه.

العباس يمدح الرسول صلى الله عليه وسلم

العباس بن عبد المطلب القرشي، الهاشمي، هو عم الرسول محمد صلى الله عليه وسلم وهو ثاني من أسلم وآمن به وبرسالته الحق. وقد قال في مدحه صلوات الله وسلامه عليه:

“ثم هبطت البلاد لا بشـر أنت ولا مضغة ولا علق

بل نطفة تركب السفين وقد ألجم نسرا وأهله الغرق

تنقل من صالب إلى رحم إذا مضى عالم بدا طبق

حتى احتوى بيتك المهيمن من خندف علياء تحتها النطق

وأنت لما ولدت أشرقت الـ أرض وضاءت بنورك الأفق

فنحن في ذلك الضياء وفي النور وسبل الرشاد نخترق”

الصحابة يمدحون الرسول

وقد مدحه الصحابة، رضوان الله عليهم، فقال عنه كعب بن زهير، في قصيدته الشهيرة التي كساه النبي بردته استحسانا بعد ان القاها
بحضرته

إِنَّ الرَسولَ لَنورٌ يُستَضاءُ بِهِ * مُهَنَّدٌ مِن سُيوفِ اللَهِ مَسلولُ

في عُصبَةٍ مِن قُرَيشٍ قالَ قائِلُهُم * بِبَطنِ مَكَّةَ لَمّا أَسَلَموا زولوا

زَالوا فَمازالَ أَنكاسٌ وَلا كُشُفٌ * عِندَ اللِقاءِ وَلا ميلٌ مَعازيلُ”.

وقد مدحه الصحابي الجليل حسان بن ثابت

“نبي أتانا بعد يأس وفترة من الرسل والأوثان في الأرض تعبد

فأمسى سراجًا مستنيرًا وهاديًا يلوح كما لاح الصقيل المهند

و أنذرنا نارًا وبشر جـنة وعلمنا الإسلام، فالله نحمد

وأنت إله الخلق ربي وخالقي بذلك ما عمرت في الناس أشهد

مع المصطفى أرجو بذاك جواره وفي نيل ذلك اليوم أسعى وأجهد”

وقال في مدحه صلى الله عليه وسلم أيضا:

لـمَّا ﺭﺃﻳﺖ ﺃﻧﻮﺍﺭﻩ ﺳﻄﻌت ﻭﺿﻌﺖ ﻣﻦ ﺧﻴﻔﺘﻲ ﻛﻔﻲ ﻋﻠﻰ ﺑﺼﺮﻱ

خوﻓﺎً ﻋﻠﻰ ﺑﺼﺮﻱ ﻣﻦ ﺣُﺴﻦ ﺻﻮﺭﺗﻪ ﻓﻠﺴﺖ ﺃﻧﻈﺮﻩ ﺇﻻ ﻋﻠﻰ قدرِ

رﻭﺡٌ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻮﺭ ﻓﻲ ﺟﺴﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻤﺮ ﻛﺤﻠﻴﺔٍ ﻧُﺴﺠﺖ ﻣﻦ ﺍﻷﻧﺠﻢ الزُهرِ

وأجمل ماقال عنه

واحسن منك لم تر قط عيني واجمل منك لم تلد النساء

خلقت مبرءا من كل عيب كأنك قد خلقت كما تشاء
السيدة خديجة تمدح خير الأنام

مدح الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، لم يقتصر على أعمامه وصحابته، بل مدحته زوجاته رضي الله عنهن وأرضاهن. كيف لا وقد كان مثالا للرفق والاحسان وحسن الخلق؟

وعنه قالت السيدة خديجة، رضي الله عنها:

ﺟــﺎء ﺍﻟﺤﺒﻴﺐ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻫﻮﺍﻩ ﻣن سفر ﻭﺍﻟﺸﻤﺲ ﻗﺪ ﺃﺛـﺮﺕ ﻓﻲ ﻭﺟـﻬﻪ ﺃﺛﺮﺍ

ﻋﺠﺒﺖ ﻟﻠﺸﻤﺲ ﻣـﻦ تقبيل ﻭﺟﻨﺘﻪ ﻭﺍﻟﺸﻤﺲ ﻻﻳﻨﺒﻐﻲ ﺃﻥ ﺗــﺪﺭﻙ ﺍﻟﻘﻤﺮﺍ

السيدة خديجة تمدح خير الأنام

مدح الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، لم يقتصر على أعمامه وصحابته، بل مدحته زوجاته رضي الله عنهن وأرضاهن. كيف لا وقد كان مثالا للرفق والاحسان وحسن الخلق؟

وعنه قالت السيدة خديجة، رضي الله عنها:

ﺟــﺎء ﺍﻟﺤﺒﻴﺐ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻫﻮﺍﻩ ﻣن سفر ﻭﺍﻟﺸﻤﺲ ﻗﺪ ﺃﺛـﺮﺕ ﻓﻲ ﻭﺟـﻬﻪ ﺃﺛﺮﺍ

ﻋﺠﺒﺖ ﻟﻠﺸﻤﺲ ﻣـﻦ تقبيل ﻭﺟﻨﺘﻪ ﻭﺍﻟﺸﻤﺲ ﻻﻳﻨﺒﻐﻲ ﺃﻥ ﺗــﺪﺭﻙ ﺍﻟﻘﻤﺮﺍ

وروت السيدة عائشة بنت أبي بكر، رضي الله عنها، قائلة في مدحه، أنه كان رسول الله صلى الله عليه وآله يخصف نعله وكنت جالسة أغزل، فنظرت إليه فجعل جبينه يعرق و عرقه يتولد نوراً، فبهت، فنظر إلي فقال: مالك بهت؟ فقلت: يا رسول الله، نظرت إليك فجعل جبينك يعرق و عرقك يتولد نوراً، ولو رآك أبو كبير الهذلي لعلم أنك أحق بشعره، قال: وما يقول أبو كبير؟ قلت: يقول:

ومبرأ من كل غبر حيضة وفساد مرضعة وداء معضل

وإذا نظرت إلى أسرة وجهه برقت كبرق العارض المتهلل

قالت: فوضع رسول الله صلى الله عليه وآله ما كان بيده وقام وقبل ما بين عيني وقال: جزاك الله خيرا يا عائشة، ما سررت مني كسروري منك.

فالمدح، هو تلك الكلمات، التي تفيض حبا وعشقا لسيد الخلق أجمعين، حبيبنا وشفيعنا يوم الدين. هذا المدح، ظل حيا في قلوب من آمنوا به ولم يعرفوه، فكتبوا عنه أصدق الأشعار وأجملها.

كتب عنه الشاعر المصري، البوصيري، الصنهاجي، الذي عاش في القرن السابع هجري (608 هـ – 696 هـ / 1213 – 1295)، مجموعة من القصائد، التي تمتدح خير خلق الله، ومن أشهرها، “البردة” والتي تسمى ب “الكواكب الدرية في مدح خير البرية”.

وللمزيد زورو موقعنا لحظات اكبر موقع في العالم والشرق الاوسط زورونا ونتمني ان نعجبكم موقعنا لحظات اكبر موقع في العالم ورقم واحد في الشرق الاوسط زورونا ونتمني ان نعجبكم موقعنا لحظات

التالي
تفسير حلم رؤية الصندوق فى المنام لابن سيرين والامام الصادق
السابق
تردد قناة اوسكار سينما الجديد 2024 على نايل سات